كان للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والتوسع الحضري السريع تأثيرٌ ضار على جودة الموارد المائية، حيث لوحظ التلوث الصناعي والحضري في السدود والمياه الجوفية والأنهار. وعلى الرغم من أن الجزائر تعترف بتلوث مواردها المائية، إلا أنه لم يتم اتخاذ أي إجراءٍ واضح على المستوى الوطني.